Sunday, February 27, 2011

Karim Pakradoni is part and parcel of the Infamous White House Murder INC, نانسي السبع تتابع تنفيذ المهام الموكلة اليها من المخابرات الاميركية


Karim Pakradoni is part and parcel of the Infamous White House Murder INC, since 1997....

and ALL the documentary evidence is in a safe place......

كريم بقرادوني والموساد

القذافي والموساد علمان أشهر من نار على علم كما يقال. أمّا كريم بقرادوني، فلمن لم يسمع به من الاخوة الليبيين، هو لبناني من اصل ارمني ووزير سابق ومدعي معرفة الصغيرة والكبيرة

كريم هذا كانت له علاقة ،هو لا ينكرها، مع متابع او منسق الامور الاسرائيلية مع لبنان يولي يبراني

مع بدايات أزمة لوكربي واغلاق المجال الجوي الليبي، شكل القذافي لجنة لمتابعة الموضوع على ما أذكر، كانت برئاسة عبد السلام جلود. المهم انه ثمة من قال ان الاسرائيليين بإستطاعتهم حل هذا الموضوع. ولفتح قناة اتصال معهم فإنّ فلان، كريم بقرادوني اللبناني المعروف ،يعرض خدماته

كنتُ حينها مقيما في ليبيا بمكتب لتنظيم لبناني معروف يدعى المرابطون، وكان المكتب محسوبا على القيادة القومية العقيد صالح الدروقي الذي اعرفه من بيروت.الا انه كانت لي معرفة بعقيد آخر في الأمن الخارجي، وهي معرفة عميقة وقديمة تعود الى زمن 1971 يوم خدمته ببيروت برتبة ملازم في المخابرات .كان الجامع بيننا من ايامها إنتقاد القذافي والتنكيت والتبكيت على حركاته والترافق في السهر ببيروت ليلا باعتبار اعمارنا متقاربة ونتبادل نفس التطلعات الثورية حينها

كان العقيد في الامن الخارجي يعرف علاقتي بإبراهيم قليلات وبغيره

لسبب مفهوم عندي اراد العقيد فلان ان يسرّب خبر الاستعانة بكريم بقردوني لفتح خط مع الاسرائيلين الى الخارج، ووجد فيّ فرصة لتسريب الخبر من خلالي بالإيحاء ودون الطلب المباشر. فهمت عليه وفهم عليّ كالعادة. وفي مساء كل يوم كان يصطحبني الى فندق المهاري حيث تم استضافة العميل بقرادوني للإلتقاء به بوصفه مكلفا رسميا المتابعة معه

أمضى بقرادوني أربعة ايام بطرابلس ينقله صاحبي العقيد صباحا الى مقر اللجنة ويعود به للفندق بعد الظهر ويرافقه في التجوال بطرابلس مساء

قدمني العقيد الى بقرادوني بوصفي نسيب له وهززت رأسي مرحبا مع ابتسامة، طبعا لم أتلفظ بلفظة واحدة امام بقردوني طيلة التجوالات الليلية الثلاث معه

والا لإكتشف فورا انني لبناني

كان بقرادوني يتحدث امام العقيد باستمرار مستعيدا ما حصل معه في اللجنة وما قالوا له وبما اخبرهم. وكان يتنقل من قصص الى قصص في عالم المخابرات، وصديقي العقيد الليبي يصطنع الإهتمام والإعجاب وادعاء معرفته بما كان يدور في اللجنة

في اليوم الرابع حضر محاسب من الأمن الخارجي برفقة صديقي العقيد وقدموا لبقرادوني مبلغ خمسين الف دولار وايصالا باستلام المبلغ وقّع عليه بقرادونبي باعتبار هذا إجراء محاسبي روتيني. وقمنا بايصاله الى المرفأ بسيارة صديقي التويوتا الكريسيدا، كان صديقي يقود وبقرادوني في المقعد الامامي يواصل ثرثرته وانا صامت في المقعد الخلفي

توجهت الباخرة الى مالطة ومنها إتصل بقرادوني بصديقة يوبراني لوافيه في ايطاليا بعيدا عن أعين اللبنانيين ليوافيه هناك، ومنها يتابع بقرادوني الى باريس فيمضي اياما عدة ليعود بعدها الى بيروت بعد ان يحصل على رد صديقه الاسرائيلي. وهذا ما تم. وقبض بقرادوني بقية اجره على فتح الاتصال والبالغ 200000 دولار امركي.

من اليوم الاول ومن الليلة الاولى كان صديقي في الامن الخارجي يقفلُ بي عائدا الى حيث اقيم بسيارته. وفي كل ليلة أطلب اليه أن يوصلني إلى مركز البريد للتحدث مع اهلي . كان ينتظرني في الخارج بسيارته. هو كان يعلم انني انقل بالتشفير ( الحكي الملغز) ما يحصل مع بقرادوني الى ابراهيم قليلات، وانا اعلم انه يعلم واعود الى سيارته بعد الاتصال وابادره بالقول والله العيال (اولادي) يسلمون عليك

مرت سنوات وعدتُ الى بيروت والتزمت بيتي واعتبرت موضوع بقرادوني من المواضيع القديمة التي عفا عليها الزمن. الى جاء يوم كان الايرانييون يبحثون عن مخطوفيهم الدبلوماسيين في لبنان خلال الاجتياح الاسرائيلي لبيروت عام 1982 ويصرون على انهم عند الاسرائيلين

ما فاجأني حينها، ان المدعو بقرادوني التقى بالبعثة الايرانية، وتناقلت الصحف قوله ان الايرانيين المفقودين تمت تصفيتهم في لبنان و دفنوا قرب الطريق في المعاملتين .. الخ

فتنبهت الى ان بقرادوني يحاول ان يرفع التهمة عن الاسرائيليين ويلصقها باللبنانيين، وهذا معناه انه الى سنة 2004 لا يزال يتصل بهم

ما صحصحني اليوم للكلام عن الموضوع ، ليس القذافي، بل ما حصل في لبنان هذه الايام فقد ادعى المذكور الجاسوس بقرادوني على الصحافي اللبناني جورج عيد على خلفية اجراء الأخير مقابلة له مع شخص يدعى محمد زهير الصديق متداول اسمه في موضوع اغتيال الحريري، يتهم فيه بقرادوني بشيء ما. .احتجت جمعية صحافيين بلا عنف على دعوى بقرادوني على زميلهم ورأت فيها محاولة لتدجين الصحافة اللبنانية بعد الانقلاب الاخير على "قوى"اسم من غير مسمى 14 آذار

انتصارا لمفاهيم 14 اذار السيادية، قررتُ نشر ما عرفته عن كريم بقرادوني والتقدم بذلك كإخبار لدى الجهات القضائية اللبنانيية (أعلم انها لن تهتم بالموضوع). وعندي شاهدي على هذا الكلام قبل عشرين سنة ،الا وهو ابراهيم قليلات ابو شاكر. وعندما يستتب الوضع في ليبيا سوف اذكر اسم ذاك العقيد في الامن الخارجي ،

وسيتكلم هو اكثر من ذلك وفي مواضيع يعرفها كثيرة




قريبا جدا : حقيقة ليكس خاصة
تسجيلا مصورا لحوار بين نانسي وكرمى الخياط

وبين نانسي وعقاب صقر كل على حدة


كتب محرر القسم الأمني


من قال ان الجمال شرط لنجاح الجاسوسات النساء فليتمعن في شكل وجه وجسد نانسي السبع التي تستحق عن جدارة لقب بشعة مع ولكنها عن حق اجمل بشعة في لبنان 
يخق قلب نانسي السبع حين ترى العلم الاميركي او الجنود الاميركيين على التلفزيون فهي موعودة بالجنسية الاميركية واول ولد ستلده ستسميه سام نسبة الى العم سام وستلده في اميركا لكي يحصل على الجنسية الاميركية بدل انتظاره حصوله عليها بعد هرب امه الى اميركا بصفة لاجئة سياسية ومتعاونة امنية مع الاستخبارات الاميركي
تتعاون نانسي مع المحرك الامني عقاب صقر ولكن ذلك يحصل في ملفات اعلامية ةوبقرار اميركي وبعلم اميركي
طلب وسام الحسن من الاميركيين ربطه بنانسي امنيا ولكن الاميركيين اكتفوا فقط بتلبية طلبه بان ربطوه بزوجها الذي يعتقد الجميع انه لا يزال مواليا للحزب القومي السوري والحقيقة هو موالي للأميركيين ايضا ولا ما تجوزتو نانسي


سألت نانسي السبع اليوم خلال برنامج الحدث من قناة الجديد سألت ضيفها كريموف بقرادونيان عن صحة نية الرئيس السوري بالاصلاح في سورية بينما لا يزال الفاسدون من عائلته طلقاء مثل اخيه وابن خاله واقاربه الكثيرون المشهورون بالفساد
الكريموف بقرادونيان وقع في الفخ واجاب بطريقة اكدت ان الرئيس السوري ليس جادا بالاصلاح وان الشعب السوري فقد الثقة في عملية الاصلاح !! كريموف بالمناسبة من اتباع عقيدة مرج دابق يعني اللي بيربح هوي معو
ولكن نانسي الجاسوسة عند الاميركيين والمتعاونة مع عقاب صقر على اختراق حزب الله وسورية في اعلى المستويات السياسية والامنية ليست حبة وحبتين وفصاحبة لقب اجمل بشعة في لبنان جاسوسة من طراز رفيع يعتبر الاميركيون انه نوع نادر من الجواسيس فعبر نانسي صديقة كرمى خياط اصبحت قناة الجديد تدار من الاميركيين احيانا عبر التأثير النفسي الذي تمارسه نانسي على كرمى خياط صاحبة الامر والنهي في القناة في غياب والدها عن السمع
هذا و
تتابع صاحبة معجزة الحصول على لقب " اجمل بشعة في لبنان " الزميلة نانسي السبع تتابع مهامها الوطنية في تنفيذ اجندة المخابرات

الاميركية التي تتمثل في بث الدعايات المباشرة والغير مباشرة ضد النظام الديكتاتوري القمعي في سورية حيث تقوم سعادتها اي نانسي السبع بطرح اسئلة ملحقة بنصف صفحة من الدعاية السياسية المضادة للرئيس السوري شخصيا من خلال برنامج تحرص كرمى خياط على دحش نانسي في العدد الاكبر من حلقاته

ونانسي خضعت لدورات على العمل المخابراتي - الاعلامي في الولايات المتحدة الاميركية اسوة بالعديد من الصحافيين اللبنانيين اللي زبطوا مع المخابرات وجندوهم واللي ما زبطوا واللي ما جندوهم بينما زبطت نانسي من خلال الرفيق الثوري ووكيل الاستخبارات الاميركية في الاوساط الشيعية والنسائية على السواء عقاب القبوط المعروف بعقاب صقر - وهو من ابرز راقصي العرضة السعودية في مهرجان القرود المسمى الجنادرية .
نانسي اضافة الى عملها الاستخباراتي الاعلامي تعمل ايضا على غسل دماغ كرمى الخياط حيث ان كرمى خاضعة نفسيا لما يعرف باسلوب السيطرة الغير مباشر والذي تدربت نانسي على إستعماله مع اهدافها - الشخصيات التي تصادقها وهي تتقنه لان الاميركيين ركزوا كثيرا على علاقة الصداقة التي تربطها بعدد من السياسيين ومنهم كبار مساعدي ميشال عون وشخصية لبنانية مقربة من سورية تسعى دوما إلى تسويق نانسي عن كبار المسؤولين السوريين ظنا من الشخصية تلك بان نانسي قمورة وشطورة بينما هي في الواقع جاسوسة ناجحة والدليل انها استطاعت اختراق منزل تحسين خياط من خلال ابنته كرمى التي تخضع بالكامل لوشوشات نانسي السبع التي تتمتع بحظوة عند كرمى توفر على الاميركيين ملايين الدولارات كيف ؟؟

الرفيق تحسين خياط لديه ثوابت منها انه لا يسمح بمهاجمة الرئيس السوري من قناته ولكن نانسي تهاجمه من الجديد دون ان يرف جفن لكرمى لان نانسي ساحرتها بصداقة وثيقة معها

الرفيق تحسين لا يسمح بان يعرف اي كان اسرار سفره وحضوره وذهابه ولكن كرمى تخبر نانسي بكل ما يتعلق بوالدها لذا يعرف الاميركيين كل زغيرة وكبيرة في بيت تحسين الخياط

الاميركيون لا يستطيعون تسويق ما يريدون من الجديد لكن نانسي تقنع كرمى بما يريد الاميركيون تسويقه دون علم كرمى وباسم الصداقة

لماذا الجديد مهم للاميركيين ؟؟
لأنهم بحربهم على سورية عبر تنظيم الاخوان المسلمون فرع سورية وهو غير فرع فلسطين الموالي لسورية والمتعاون معها وغير فرع مصر المهادن لسورية والصديق لها هذه الحرب الاميركية تحتاج إلى اعلام له مصداقية عند الاغلبية السورية المحايدة من هنا جاء تحول قناتي الجزيرة والجديد في بداية الازمة قبل ان يتدارك تحسين خياط الامر ويعود إلى حيادية مقبولة نسبيا في التعامل مع الوضع السوري ، لذا فالاميركيون غير قادرين البتة على ضمان انحياز قناة الجديد لهم عبر تحسين خياط رغم كل شيء وهو اي تحسين يتلاعب بالقطريين وبالامارتيين إلى حد معين ثم حين يجد الجد يعود إلى قواعد موضوعيته تجاه سورية التي يعرف ان سقوطها يعني تحوله هو شخصيا إلى ضحية لاضطهاد آل الحريري له ولعائلته لان احقاد سعد الحريري على تحسين خياط وعلى كرمى خياط اكبر من احقاد الاخوان المسلمين فرع سورية على الشعب السوري الذي خذلهم لذا يريدون العودة إلى تفجير الشوارع والمطاعم باللي خلفوه -- الي الذين خلفوا الشعب السوري -- ؟؟؟؟؟؟

ايه صحيح

كنا نقول ان نانسي تمثل احد الاختراقات الهامة للاميركيين في الاعلام الموثوق من الشعب السوري اي قناة الجديد لهذا فعلاقتها بكرمى خياط مثلت بالنسبة للاميركيين المفتاح الذي من خلالها يستطيعون السيطرة على السياسة التحريرية في الجديد من خلال استخدام تأثير نانسي على كرمى .......

يوضع سرو باضعف خلقوا ...نعم نانسي السبع كلها شبرين ونصف وهي بشعة شكلا ولكن مياعتها ولسانها الذي ينقط سما على شكل عسل يجعل منها جاسوسة خطيرة ولا يجب على كرمى ان تغضب من قدرة نانسي على الضحك عليها وتحويلها الى مسخرة عند الاميركيين لأن امنيا كبيرا في حزب الله -- فقير جدا على فكرة ولا تزيد ثروته عن عشرين مليون دولار -- هذا المسؤول يظن بانه يخترق الاميركيين بنانسي السبع بينما العكس هو الصحيح


Saturday, February 26, 2011

The White House Murder INC....



MP and Ex-Minister Mr. Elie Hobeika, RIP: He who sows to the Spirit, will from the Spirit reap eternal life... Our Lebanese heroes who gave their lives on the altars of the nation also taught us that he who has faith in the nation, in liberty, and in the rights of its citizens will defend them with absolute vigor and most honorable dedication, and will not fear any threats, threat of oppression, the loss of position or property, or the disappearance of "Thyself" in a Fiery Syro/Israeli Car BOMB, orchestrated by the most infamous White house Murder INC, with CIA's Blessing, logistics, utter disinformation for plausible deniability and more....The US/Israeli Ziocons are cowardly and despicable individuals who should be locked up for life for their barbaric war crimes and extra-judicial assassinations....

http://newhk.blogspot.com/2011/01/obama-perpetuates-utter-lies-between.html


http://newhk.blogspot.com/2011/01/components-of-white-house-murder-incs.html


....

The CIA trains terrorists and assassins and the Obama administration has the nerve to maintain a state sponsors of terrorism list of other nations....

March , 2011 -- A terrorist training base that specializes in car bombings

For some three decades, local residents near a top secret terrorist training base have reported on hearing explosions, seeing sudden flashes of light and night time flares, and noticing small planes and "black helicopters" arriving at and departing from a small airfield on the base. The airspace over the base is off-limits to unauthorized aircraft.

The base is not in Pakistan's restive Waziristan region or in Lebanon's Bekaa Valley but in northeastern North Carolina on Albemarle Sound, near the town of Hertford. Officially known as the Harvey Point Defense Testing Activity, the base which was once a Navy Supply Center, actually serves as a paramilitary training course for the CIA and allied intelligence and paramilitary services, including Israel's Mossad and Britain's Special Air Services (SAS). On march 20, 1998, The New York Times reported that during its existence, Harvey Point trained 18,000 foreign intelligence operatives from 50 different countries.

Among those terrorists trained at Harvey Point were those who worked for the Chilean military junta of General Augusto Pinochet, El Salvador's death squad chief Roberto D'Aubisson, Egypt's General Intelligence Directorate, Katangan secessionist leader Moise Tshombe, Angola's UNITA guerrilla force, Colombian counter-insurgency personnel, Laotian anti-communist paramilitary forces, and Arab cadres who would later join Osama bin Laden's forces fighting against the Soviets in Afghanistan. One can only contemplate how such regulars and irregulars from the far-flung corners of the world reacted to eastern North Carolina cuisine, including the barbecued pork, hush puppies, and steamed crabs.

First used to train anti-Castro Cubans for the Bay of Pigs invasion in 1960, the base has seen Amine Gemayel's Lebanese military intelligence train for the failed March 8, 1985, west Beirut car bombing assassination attempt against Lebanese Shi'a spiritual leader Muhammad Hussein Fadlallah, who was also known to be a leading figure in Hezbollah... Although Fadlallah escaped assassination, the car packed with 440 pounds of dynamite leveled an apartment building and a movie theater, killing 85 innocent people, including women and children, and injuring some 300 others...

As the United Nations Special Tribunal for Lebanon stands ready to indict key members of Lebanese Hezbollah for the February 15, 2005, massive car bombing that took the life of former Lebanese Prime Minister Rafik Hariri, it is noteworthy that it has been the CIA's infamous White House Murder INC, along with its Syro-Lebanese allies and Mossad agents trained at Harvey Point who have specialized in the urban car bombing tactic used so often over the past several decades in Lebanon... And as we previously reported, it was these same elements -- CIA, Mossad, and their Syro-Lebanese assets -- that jointly carried out the Hobeika and Hariri car bombing assassinations....

An article titled "CIA Missions Have Mysterious N.C. Roots" in the June 28, 1978, Virginia-Pilot and Ledger-Star reported that the Harvey Point base, described as an annex of the CIA training base at Camp Peary, Virginia, was being used to train CIA operatives in car bombings. The paper noted that every few days, Navy trucks hauled batches of new passenger vehicles into the base and every few days cars that were totally demolished were trucked out of the base. Some local residents described the vehicles: some had their hoods blown off while others were smashed flat.

In December 1999, a rumbling from the base, which lasted for up to five seconds, was so strong that thousands of people in the region believed it to be an earthquake. The US Geological Survey said it did not register any quakes in the region.

In 2009, the CIA conducted a security survey of the Elizabeth City water plant and found that security controls were lacking. The CIA pressed local officials to beef up security for the plant.

Former CIA operative Robert Baer wrote in his book, "See No Evil," that his two weeks of training at Point Harvey was, for all purposes, an "advanced terrorism course." Baer was trained in the use of plastic and other types of explosive materials. It is believed that former CIA and Chilean DINA intelligence agent Michael Townley, convicted in 1978 for the 1976 car bombing assassination in Washington, DC of former Chilean Foreign Minister Orlando Letelier and his American assistant, Roni Moffitt. Townley became part of the federal witness protection program in 1978 after his conviction in the murder of Letelier. However, Townley was spotted in Stockholm in 1986 a week before the assassination of Swedish Prime Minister Olof Palme.

After 9/11, CIA paramilitary operatives who were assigned to the agency's Special Activities Division (SAD) and deployed against the Taliban in Afghanistan were first trained at Harvey Point.

Northeast North Carolina: Center of global terrorist training activity and home to CIA's Harvey Point car bombing training facility and Xe (former Blackwater) false flag terror camp.

With the current controversy raging about the roles that acting CIA station chief in Pakistan Raymond Davis and suspected CIA agent Aaron DeHaven, both jailed in Pakistan -- Davis for murder of two Pakistani nationals and DeHaven for visa violations -- may have played in false flag terrorist attacks in Pakistan, there is an interesting footnote to Harvey Point. Just north of the CIA terrorist training facility, past Elizabeth City, lies the sprawling Moyock, North Carolina training facility of the company formerly called Blackwater and now known as Xe Services. Now known as the United States Training Center, the Moyock facility is on a former U.S. Navy installation that once hosted a U.S. Naval Security Group Activity listening station that was part of the National Security Agency's global signals intelligence eavesdropping network.

Harvey Point is used by Navy SEALS/Underwater Demolition Teams for training. Blackwater founder Erik Prince had served as a Navy SEAL and many of his early Blackwater employees were ex-SEALS. Their numbers were later supplemented by retired CIA officers. Navy SEALS/UDT and CIA teams trained at Harvey Point in the 1980s for the illegal planting of mines in Nicaraguan waters. In 1990, personnel trained at the base unsuccessfully attempted to capture Colombian drug lord Pablo Escobar in the secret "POKEWEED" operation.

In 2008, the U.S. government used an eminent domain acquisition to procure the Moorman Pine tract adjacent to Harvey Point for use by the CIA base. The owners of the tract acquired the property in 2002 for a golf and residential project. The owners settled with the government for $5.8 million.

The operations of Harvey Point and Moyock appear to complement one another and jointly place a huge secretive CIA footprint in northeast North Carolina....


"The Point" is terrorism central and it has been for decades....
March , 2011 -- Harvey Point's "distinguished" alumni

Our article on the CIA's highly-secretive Harvey Point Defense Testing Activity near Hertford, North Carolina apparently rattled more than a few cages in upper echelon Washington, perhaps so much so that we experienced a communication outage on March 3 that was blamed by AT&T on a degraded cell phone tower in south Arlington, Virginia.

We spoke to a number of military personnel who served in the Tidewater, Virginia area who were unfamiliar with the Harvey Point base, once known as a U.S. Navy Supply Center, but which has existed for some five decades as a CIA's "special operations" training facility under Defense Department "cover."

Complementing the CIA's agent training facility at Camp Peary, Virginia, just outside Williamsburg, Harvey Point was once known as "Isolation Tropic", as opposed to Camp Peary, also known as "Isolation" or "The Farm." Harvey Point is sometimes referred to by CIA officers as "The Point."

The CIA has good reason to be silent about the operations at Harvey Point. For decades, under the guise of "counter-terrorism" training, Harvey Point has been training terrorists, including members of the Kosovo Liberation Army, anti-Castro commandos of Brigade 2506 and Alpha 66, the South Korean Central Intelligence Agency (KCIA), Amine Gemayel's military intelligence assassins, Israel's Sayeret Matkal commandos, Angolan guerrillas of the National Union for the Total Independence of Angola (UNITA), Chechen guerrillas, the secret police of the infamous Greek colonels' junta, and the Honduran death squad Movimiento Anti-Communista Hondureno (MACHO), as well as CIA Latin America cocaine smugglers used in "Operation Pseudo Miranda" during William Casey's reign at Langley. The latter operation was described by former CIA operative Kenneth C. Bucchi in his 2000 book, "Operation Pseudo Miranda: A Veteran of the CIA Drug Wars Tells All." The training of the CIA cocaine smugglers, according to Bucchi, was conducted at Harvey Point and the Tonopah Test Range (Area 52), located 70 miles northwest of the CIA's top secret testing facility at Area 51 in Nevada.

Through the auspices of the International Police Academy, using the conduit of a CIA proprietary called International Police Services, Inc. (INPOLSE) of Washington, DC, foreign police officers were sent to Harvey Point for training in bombings, arson, and assassinations. There is some evidence in Guyana that members of Jim Jones's People's Temple and their Guyanese security liaison officers also received training in weapons use at Harvey Point.
Jonestown is widely believed to have been a CIA MK-ULTRA mind control operation with the cover story that most of the Americans who died there did so after drinking poisoned Kool Aid. In fact, most were shot to death at close range.

In 2009, the archives of the Health Ministry of Guyana was gutted by a fire caused by an arson attack. Suspiciously, a contingent from the US Southern Command based in Miami was dispatched to Georgetown to "investigate" the fire. On October 24, 1979, almost a year after the Jonestown massacre, Vincent Teekah, Guyana's Minister of Education was assassinated by a gunshot at close range. On June 13, 1980, Guyanese opposition leader Walter Rodney was assassinated by a car bomb. Guyanese Defense Force officers were among those trained at Harvey Point and the CIA was linked to the assassinations of Teekah and Rodney.

One of Harvey Point's graduates was General Ziaur Rahman, who is believed to have participated in the assassination of Bangladesh President Sheikh Mujibur Rahman on August 15, 1975, along with members of his family and staff. One of the generals involved was believed to be Ziaur Rahman who is alleged to have been working for the CIA. Two of Sheikh Mujib's daughters escaped assassination since they were visiting West Germany at the time. One is Bangladesh's current prime minister, Sheikh Hasina Wazed. Ziaur Rahman became president in 1977 after serving as the de facto leader since the coup. Immediately, Ziaur Rahman reversed Sheikh Mujib's secular and socialist policies, turning Bangladesh into an "Islamic" republic tied to the West. On May 30, 1981, Ziaur Rahman was assassinated by a group of army officers.

Harvey Point was also involved in the training of other Islamists. In his 2000 book, "Unholy Wars," this editor's late friend John Cooley, the longtime Middle East correspondent for ABC News, wrote that Harvey Point was used to train the Afghan mujahidin, including many irregulars who would later end up in the ranks of the Taliban and Osama bin Laden's "Al Qaeda" organization. At Harvey Point the Afghan guerrilla fighters learned about "sophisticated fuses, timers, and explosives; automatic weapons with armor-piercing ammunition, remote-control devices for triggering mines and bombs." Cooley further described the Afghans' CIA training at Harvey Point, Camp Peary, and Fort Bragg. It included honing the Afghans' local skills of local Afghan skills of throat cutting and disemboweling, as well as more sophisticated training in bombing commercial aircraft, buses, cars, limousines, power plants and transmission towers, office buildings, airport terminals, hotels, movie theaters, and hotels.

Prime Minister Hasina recently forced Nobel Peace Prize laureate Muhammed Yunus off the board of Bangladesh's Grameen Bank and cited as one of the reasons Yunus's micro-loan program, for which he was awarded the Nobel Prize, as "sucking blood from the poor" with micro-loan program. President Obama's mother, Stanley Ann Dunham Soetoro, worked on micro-loan programs for the Ford Foundation, among other organizations, in Pakistan and Indonesia.

Harvey Point has also been used by Los Alamos National Laboratory to conduct nuclear material detection testing. In a 1998 paper delivered to the Institute of Nuclear Materials Management Conference in Naples, Florida, technical details of the work at Harvey Point are described as follows:

"Quantrad Sensor, Inc. (QSI) licensed the Ranger (TM) technology from Los Alamos National Laboratory (LANL) in 1997. The Material Control and Accountability group at LANL uses the Ranger (TM) for in situ nuclear material (NM) confirmation measurements, medical isotope entry/exit confirmations, hand scanning, and shipper confirmations. QSI is developing new applications by adapting the LANL software to identify unknown isotopes for nuclear smuggling and other national security scenarios.

Initial efforts at Harvey Point expanded the existing LANL NM confirmation software to include more isotopes and a nontechnical display. After Harvey Point, QSI replaced the ruggedized detector (≈1 0%) with a higher-resolution detector (7.5%) and developed a real-time pattern recognition system, RangerMaster. As a basis for RangerMaster, a spectrum for each isotope in the library was simulated with SYNTH. Careful analysis of the SYNTH spectra revealed that all the isotopes in the library could be identified with a unique set of regions of interest (ROIs). Initial validation of RangerMaster (TM) was done with the SYNTH spectra and the archived data from Harvey Point. Next, actual field tests were conducted at hospitals and the DOE Remote Sensing Laboratory (RSL) operated by Bechtel."

Bechtel has long maintained a cozy relationship with the CIA. Before World War II, Steve Bechtel formed a military-industrial complex partnership with John McCone. McCone later became the chairman of the Atomic Energy Commission and later, director of the CIA. The CIA has used Bechtel to provide cover for non-official cover CIA operatives abroad.

While the U.S. Army's "School of the Americas," now known as the Western Hemisphere Institute for Security and Cooperation, has been called the "School of the Assassins," Harvey Point can justifiably be called the "School of the Terrorists." And furthermore, the American taxpayers fund both operations without even a whimper from members of Congress. America: stick a fork in it, it's done....

UPDATE: On November 24, 2010, The Daily Advance of Elizabeth City, North Carolina ran a story about the fuselage of a Boeing 727 being transported through eastern North Carolina from Laurinburg to Harvey Point via Edenton on North Carolina highways. The plane was being hauled by Waff Contracting Company of Edenton and the photograph of the fuselage was taken by Debra Waff. One poster on the paper's website expressed outrage that the paper would publish the photo and news of the fuselage transport: "The transport of the fuselage was unannounced for a reason. IT WAS NONE OF THE NEWS MEDIA'S BUSINESS! What goes on at Harvey Point, or any military other bases, is really a matter of national security and does not need broadcasting to the public."

Strange goings on at Harvey Point with North Carolina highways looking like airport runways.

On December 10, 2008, The Virginia Pilot reported that Al Waff, the general superintendent of Waff Contracting, was kidnapped by a man with a semi-automatic handgun outside his Edenton home and was forced to drive the unknown assailant to Mobile, Alabama. Waff was not robbed but the assailant forced Waff to remove the battery from his cell phone during the drive. Waff was not harmed in the car jacking.





http://newhk.blogspot.com/2011/01/obama-perpetuates-utter-lies-between.html


http://newhk.blogspot.com/2011/01/components-of-white-house-murder-incs.html



لقد أثبتت السعودية دائما ومنذ سبعينات القرن الماضي والوقائع عربياً وعالمياً، انها طائفية حتى العظم تُدخل البلد في حرب الحضارات بالشعارات التي ترفعها، وهي شعارات عنصريّة وتحريضيّة وداعمة لسلطة ومال طائفتها وأميرها الحريري في لبنان


على القضاء المختص التحرك تلقائيا وفورا لرفع الحصانات ومحاسبة المفتنين والعابثين بالامن الاهلي... يجب تطبيق القانون ووقف الشحن المؤذي


أن الأمر قد انتهى وان الإستراتيجية قد حُسمت منذ أن تم التوافق في البيان الوزاري لحكومات على معادلة "الجيش والشعب والمقاومة" التي تمثل أفضل صيغة دفاعية


بدنا هيك رئيس يعمل حكومة بلا عملاء اسرائيل, و يفتح كل الملفات


الحريري ومسيحيّو أميركا ينفذون هذه الاستراتيجية بمهاجمة سلاح المقاومة ودعم المحكمة.... ويبدو ان الميقاتي سيتجه نحو الاعتذار فهو لا يجرؤ على المواجهة ولا يختلف كثيرا عن الحريري


ميشال سليمان من ألغام وعملاء أميركا ولا يُمثّل حليفاً مسيحياً يُمكن التعويل عليه جدياً في تأليف الحكومة أو في الانتخابات النيابيّة

Why is Yehuda Barak, the Israeli SecDef, and several other IDF top brass and Israeli politicians still threatening Lebanon daily? One gets the sense Israel is bemoaning the lack of “harassment” by Hezbollah..... As we say in Lebanon, “7torna ya 3ar3a minwayn banna nbousik.” Conversely Israel’s daily fly-overs of Lebanon and constant incursions to place spy cams, hundreds of MOSSAD/AMAN/Shinbet..... agents and listening posts in Lebanese areas is not harassment....not to talk about the other hundreds of CIA/DIA/FBI/DEA/SCS and EU agents.....LOL As usual, what is allowed for Israel & USA would get a doomsday scenario for any other party in the region....






The inside job of 9/11 tenth anniversary official story timeline is brought to you by the National September 11 Memorial and Museum.


The inside job of 9/11 tenth anniversary official story timeline is brought to you by the National September 11 Memorial and Museum.


An interactive timeline chronicling the September 11, 2001 attacks hour-by-hour is now online with a fast-forward button to skip any video or audio accounts too disturbing for the visitor.
Until the building opens in September 2011, anyone interested in how that historic day unfolded can find out here.
"This timeline is a real attempt to organize what was an incredibly chaotic day into a format that's accessible for people to learn from," said Joe Daniels, the president of the National September 11 Memorial and Museum. {more}

The museum timeline could have used any number of videos available to illustrate the 2nd plane hit. They chose this one where the angle doesn't catch the incoming plane and only a portion of the explosion can be seen.

They did like the background dialog in this 'amateur' video. The video-grapher luckily turned up the mic volume at the proper time to hear some guy say he saw an American Airlines 767 hit the first tower and before the 2nd plane hits declares "That Building is Going to Collapse."

Monday, February 21, 2011

That which is hateful to you do not do to another.....


The biblical mandate for just behavior extends to all of humanity... As the great Rabbi Hillel teaches, “ That which is hateful to you do not do to another..the rest (of the Torah) is all commentary, now go study....”


To that one can only say one word, "amen."

So where are those reports indicating that Arabs were more concerned about the Iranian threat than that of Israel? We have been constantly saying the opposite. It seems US diplomacy is more concerned by what it likes to hear rather than reality. This is a wake up call but in fact it is too late....! LOL


The black comedy of the Iraqi defector codenamed “Curveball” tells us a lot about how the United States has made such a mess in the Mideast in the aftermath of the most barbaric false flag attack in USA, the Cheney orchestrated inside job of 9/11.....But CIA’s sycophantic director, George Tenet, knowing president Bush and vice president Dick Cheney's criminal plans about 9/11 and the ensuing wars of aggression, Hubris and Hegemony in Eurasia and the Greater Middle East, yearned for war against Iraq, sent “Curveball’s” phony tale to the White House....

This is hardly the first time fakers have made monkeys of US intelligence....who really wanted to use utter garbage for their own Machiavellian planning.... For good example, back in the 1980’s, an Iranian working for Israeli intelligence, Manucher Ghorbanifar, sent president Reagan’s Washington into hysteria with phony tales of non-existent Libyan hit-men....while CIA/DIA/MOSSAD and AMAN were busy arming Iran against Iraq...while USA was fully helping Saddam to stoke the war between the 2 neighbors for years to come...and siphoning money to arm the Contras in central America illegally....

Complete with fanciful drawings of bio-warfare vans.... Powell even fingered a little phial of white powder that everyone took to be anthrax.... It was a performance worthy of Stalin’s Moscow show trials... Behind Powell sat CIA chief assassin George Tenet, and US UN chief John Negroponte, the chief assassin and mentor of death squads in Central America for years....


How Powell, a decent if hardly brilliant man, allowed himself to be made a fool and liar, remains a mystery.... Powell now blames CIA and the Pentagon’s Defense Intelligence Agency... But he, the Bush White House and Congress were fools for swallowing all the lies about the inside Job of 9/11, Iraq, Al-CIAda, and the Infamous White House Murder INC, in the Levant with Asef Shawkat since January 24th 2002, and much much more....

Thanks to collusion between the Bush White House and the cowardly MSM media in the crooked Western World..., over 80 per cent of Americans and peoples all over the world, NOW believe that the 9/11 attacks were an inside Job wall to wall instigated by the MOSSAD/CIA/DIA/AMAN gangsters and executed by the US Deep State apparatus.... The US corporate MSM media always acts as a megaphone for government and special interests rather than performing its key role in a democracy — keeping government honest....instead of the utterly corrupt Western Governments which we have today.....


Nearly all the media’s commentators, think tanks, and Mideast “experts” mostly Israeli or Jews....LOL, who beat the war drums over Lebanon, Iran, Iraq, Pakistan, Afghanistan, Africa and more.... remain in place today, continuing to misinform Americans and the World about the Muslim world, and many other fallacies which they spew daily.... WikiLeaks showed US diplomats to be capable and often well informed, but handcuffed in their reporting by the party line set by Washington, Tel Aviv, London, Berlin, Riyadh, etc. The same applies to CIA, where heretical voices were silenced for decades, because the power behind the power in USA, tailors intelligence to their crooked and criminal projects worldwide.... A book about America’s pervasive influence over the Mideast, “American Raj,” subtitled, ‘Liberation or Domination.’ Not a single US publisher would handle the book....is reminiscent of North Korea's Dictatorial rule....

Israel’s behavior always indicated to failure to pursue Arab-Jewish understanding “great omission”. Having the upper hand, Israel always presumes the enemy’s surrender which entailed Israel in self-endangerment and militarization; such a presumption deepened the distrust between Israel and its neighbors and inflicted pain on the region. Jews enjoyed freedom and civil rights in the Middle East side by side with Islam, Christianity with all their various sects for centuries. Accelerating change in the Arab world will alter international politics placing Israel at a crossroad and recall Herzl’s ideas...

"The American MSM media, Hollywood, Disney and other garbage "culture" are the basis for destroying rival cultures."

The globalist New World Order types, led by the Zionists first and foremost, need to destroy traditional cultures and values.... You know, cultures that promote decency, value education and human rights, and are generally family oriented.... Look what's happened in the West everywhere.... We have brainwashed idiots that do nothing but watch shit like "Jersey Shore," and other crooked distractions to dumb down the Sheeple..., completely ignorant of the fact that ALL their governments has been stolen from them by utter criminals....

The cultural and mental realms of this struggle we are all engaged in are the primary battlefields. That is where we can make progress, and take this world back from the criminals....




“There is no such thing as an independent press in America, unless it is in the country towns.... You know it and I know it. There is not one of you who dares to write your honest opinions, and if you did, you know beforehand that it would never appear in print.

“I am paid $150.00 a week for keeping my honest opinion out of the paper I am connected with. Others of you are paid similar salaries for doing similar things. If I should permit honest opinions to be printed in one issue of my paper, like Othello, before twenty-four hours, my occupation would be gone.

“The business of the New York journalist is to destroy truth; to lie outright; to pervert; to vilify, to fawn at the feet of Mammon; to sell his country and his race for his daily bread. We are the tools and vessels for rich men behind the scenes. We are intellectual prostitutes.”

John Swinton, editor of the New York Tribune.....




لم تكن العقود الأخيرة في الشرق الاوسط سهلة. شهدت انفجارات تركت بصماتها على ملامح المنطقة. رأينا الثورة الايرانية تقتلع نظام الشاه وتفرض قاموساً جديداً... وجيش صدام حسين يتوغل في الاراضي الايرانية. والجيش الاسرائيلي يحتل بيروت ويرغم ياسر عرفات على مغادرتها... رأينا جيش صدام يجتاح الكويت فيهبّ العالم لتأديبه. واتفاق اوسلو يوقع في حديقة الورود في البيت الابيض. وشاهدنا الآلة العسكرية الاميركية تقتلع نظام البعث في العراق. وصدام حسين معلقاً على حبل المشنقة. وجثة رفيق الحريري تحترق في شارع في بيروت... ورأينا حرب تموز في لبنان بكل معانيها ومدلولاتها. كل ما تقدم كان كبيراً ومهماً او خطراً. لكن لا مبالغة في القول ان ما يعيشه الشرق الاوسط حالياً اكثر اهمية وأشد خطورة. وأن المشهد الحالي غير مسبوق. ومثله الخوف الذي يصيب دول المنطقة.

ما يجري ليس غيمة عابرة. يمكن الالتفات الى سوريا وليبيا. واليمن. والجزائر. والمغرب. والبحرين ... هذه ليست رياحاً عابرة. انها عاصفة تضرب الاقليم. والدليل ان تونس لا تعيش في ظل بن علي. ومصر لا تعيش في ظل مبارك. ولا شيء يشير الى ان العاصفة فقدت اندفاعتها. وأن نارها لن تفيض عن مسارحها الحالية. واضح اننا نشهد نهاية حقبة وبداية اخرى.

ليست غيمة عابرة. انها مجموعة من السحب السوداء. تجمعت وتراكمت وتفاقمت شحناتها الكهربائية والمغناطيسية. لهذا تبدو الدول قلقة ومرتبكة. تماماً كما يحدث لطائرة تكتشف فجأة انها دخلت منطقة من المطبات الهوائية العنيفة. وأن الاجهزة التي كان عليها استشعار العواصف عن بعد لم تقم بمهمتها.

غياب السوابق يضاعف صعوبة المعالجة. كانت دول المنطقة تخاف في السابق من تورم أحلام الضباط في الثكن. او من مجموعات تتولى زرع القنابل او قيادة السيارات المفخخة او تنفيذ عمليات انتحارية. او من معارضات تقليدية. تدربت دول المنطقة على مواجهة هذا النوع من التحديات. لكنها تواجه اليوم ما هو اخطر. شبان يتدفقون من الجامعات او الثانويات الى شوارعها. شبان لا ينتمون الى حزب بل يتشاركون في اليأس من الواقع القائم وفي الرغبة في تغييره. لا يحركهم قائد ملهم. شبكات التواصل الاجتماعي تسهل مواعيدهم. والفضاء المفتوح يحميهم من الممارسات التي كانت الدول تلجأ اليها لإسكات الناقمين والمعارضينن وهو ما كانت تسميه وأد الفتنة في مهدها.

المشهد جديد تماماً. يكفي ان تثقب تظاهرة صغيرة هيبة النظام لتصبح الشوارع في عهدة المحتجين. تكبر الجموع وأحلام التغيير. تبدأ ايام الغضب. ثم ترتفع شعارات لم يكن المواطنون قبل ايام يجازفون بترداد مثلها داخل منازلهم. وإذا اطلقت الشرطة الرصاص لتفريق المحتجين يعترض باراك اوباما على الاستخدام المفرط للقوة ويطالب السلطة بمحاورة المحتجين.

المشهد الجديد أشاع الخوف لدى دول الاقليم. الطريقة الوحشية التي تعامل بها نظام القذافي مع الاحتجاجات في بنغازي تكشف حجم مخاوفه. بدد العقيد وقته وثروة بلاده على محاولات اضرام نار الثورات والانتفاضات في الخارج، لكنه اطلق جيشه ولجانه حين ارتفعت هتافات التغيير في بلده. يحب الثورات شرط ان تكون بعيدة. يدعم التغيير شرط ان يكون بعيداً. الطريقة التي تعاملت بها السلطات السورية مع احتجاجات الامس تكشف ايضاً خوفاً عميقاً. الثوراة التي جاءت بقوة الجماهير والشارع تخاف اليوم من الجماهير والشارع.

الارتباك شديد والخوف واضح. والمشهد كئيب ومتفجر. اضاعت دول كثيرة عقوداً متتالية. فقر وتهميش. تعثر التنمية وغياب المؤسسات. تعليم رديء وبطالة. تجمعت السحب القاتمة. الهراوات لا تكفي والرصاص محظور او باهظ التكاليف. لقد انتهى عصر الطمأنينة. الطمأنينة المفرطة مضرة كالقلق الدائم


The Middle East Revolutions – All Part of American Public Diplomacy 2.0 Initiative – The New Shock & Awe?


http://hotterthanapileofcurry.wordpress.com/2011/02/21/the-middle-east-revolutions-all-part-of-american-public-diplomacy-2-0-initiative-the-new-shock-awe/






....
Notwithstanding its euphemistic name and stated aims....



Ghoneim currently holds a very senior position at Google – he is head of Google’s Middle East and North African marketing effort.

And for those that don’t know it, Google is completely and utterly in bed with the US intelligence and spying networks in a very big way.....

‘In-Q-Tel’ is a CIA venture capital firm that has the aim of maintaining the CIA’s intelligence capabilities. See:
http://www.iqt.org/about-iqt/history.html


In-Q-Tel sold 5,636 Google shares in 2005. The stocks were a result of Google’s acquisition of Keyhole, the CIA-funded satellite mapping software that we now know as Google Earth.

Earlier this year it was also reported that In-Q-Tel and Google Ventures are buying Recorded Future, a web analytics and spying outfit whose software “scours tens of thousands of Web sites, blogs and Twitter accounts to find the relationships between people, organizations, actions and incidents”. See:
http://gcn.com/articles/2010/07/29/inqtel-google-fund-web-analysis-firm.aspx


Mohamed ElBaradei is another example of somebody who the Egyptians should look upon with a suspicious eye. Up until his January 27 return to Egypt, he had been a member of the Board of Trustees of the International Crisis Group. The ICG is a right-wing (notwithstanding its euphemistic name and stated aims) American globalist think tank and imperial strategist – much like CFR and the Brookings Institute et al – which advises the US government on foreign policy and other matters....
The Zionist-led global elite have been planning this stuff for a while now.

http://www.activistpost.com/2011/02/globalist-coup-plotters-acting-shady.html

Sunday, February 20, 2011

A mind-bending general moment affects the beloved kingdoms


A mind-bending general moment affects the beloved kingdoms?


All the while Lebanon is mesmerized with forming a new Government and the Constitutionality issues....


The constitution is NOT the problem in the recent Lebanese stalemates. It is the lack of respect for the constitution that is an issue.

How can a people claim to be guided by the constitution when it is convenient and to discard the constitution aside when the constitution presents an obstacle?

Lebanon needs to empower the Constitutional council to act as a final arbiter on what is constitutional and what is not . That requires not only empowering the Constitutional council but allowing any citizen to have unencumbered access to the council and its chamber. Had that been the case then I would have brought a long time ago a case that challenges the constitutionality of the election of the current president as well as the constitutionality of having sectarian affiliation serve as a prerequisite for some governmental elected offices such as Speaker, PM and President....

A constitution is not supposed to spell out the details of the procedures in the daily affairs of a nation. It is a sacred document that is to offer general guidance about the most important principles that a state cherishes; personal freedom, executive powers, legislative power …This does not mean that ambiguity is to rule the day... It simply means that the judiciary , the Constitutional Council, can make rulings as issues arise that will spell out what is acceptable and what is not. An effective Constitutional Council is to act as a guardian of the constitution on behalf of all of us and its acts can and do lead to a living constitution. Unfortunately the Constitutional Council was disbanded when the country needed it most and its composition reflects political allegiances more than it reflects judicial merit.

In Lebanon it is clear that the PM designate is to form a cabinet composed from whoever he wants and the president has to sign off on the composition prior to its being sent to the Chamber of Deputies for their final approval. This is very clear and any other additions are simply unnecessary baggage. There is no such thing as an allocation to the president or a veto power or a proportional representation relative to the parliamentary seats. As I have argued before many times, this simple novel interpretation simply kills the function of the Chamber by making the Cabinet the mini-Chamber with all the powers. It will in effect combine the legislative and the executive together when the intent is for a separation...

No , the problem is not in the constitution but in governance. Unfortunately very few, if any, of the political leaders respect the constitution and have the courage to stand up in its defense. Pity a nation whose leaders are unprincipled....

“There is no constitutional legitimacy for any authority which contradicts the ‘pact of communal coexistence’.”

All of this is designed to guard against any clear majoritarian decision-making, ensuring that sectarian deal-making and ad hoc arrangements rule the day. So I agree that the Constitution is very much at fault. But it’s worth pointing out that the Constitution accurately reflects the political community it “constitutes”. Should it be — indeed can it be — a document that leads the way to a new form of political community? Might such a constitution simply be too out of step with its community? The upshot of this might be that the Lebanese Constitution has to evolve, and possibly quite slowly.... Even the US Constitution had to evolve to some extent, in step with its constituency ....


The rules need to be clearer. There are very few principled leaders the world over, so it is futile to moan about governance and unprincipled-ness… An essential precondition to getting people to respect the rule of law is to make that law unambiguous.

At the very least, a time limit should be imposed....

Even in the ideal situation when Taif eventually gets fully implemented by abolishing confessionalism, we are expecting to get some mechanism that will safeguard the respected rights of the constituent communities. We will never be true liberal democrats in the full sense of the word. It looks like it is our fate due to multiple reasons. There will always be safeguards for the principle of co-existence....

Big chunks of the UP.SO.-brokered regional security apparatus are collapsing like papier-mache castles; people long dismissed as irrelevant to the fates of their respective polities are forcing the question of their existence; and the idea of an Arab Middle East suddenly matters in a way it hasn’t for decades. And the local conversation basically amounts to who will be the second deputy dogcatcher in the Upper Metn. I get that all politics is local, but Jesus, who cares?

If people think that Lebanon is so singular that none of what is happening elsewhere matters, then I’d love to have that view explained. And if the general view is that dominant politics can’t be pierced by grand tumult in the neighborhood, then great; let’s hear that explained too. But I look at what conversation takes place here and wonder whether there’s a news blackout that strikes this forum in particular. If nothing else, don’t you want ask why Lebanon can’t/won’t/mustn’t be a candidate for volcanic political change?

Softly spoken and acting as misunderstood don’t buy you a bag of beans....

Or perhaps Shakespeare's Macbeth comes to mind ” It is a tale Told by an idiot, full of sound and fury, Signifying nothing.”

And all around Lebanon and the entire region the people are demanding their basic rights, regimes have fallen, history is in the making and the best Lebanon can offer is talk, talk and more talk.....


Egypt and Tunisia had it easy. Only 1 goon to get rid of.... We have 2 dozen or so in Lebanon. Revolution is the only way to go.... People must protest in front of every Zaim’s house to either go to exile with their international backer or be hung in a public square in their hometown and get dispossessed from ALL their Billions stolen from the Public Den over decades.... No exception to this… every one of these henchmen is a criminal that has robbed, maimed and killed the people for decades.... The only exception is the Valiant, Nationalist Resistance of Hezbollah and Sayyed Hassan Nasrallah.

For a people who claim to be so smart and educated, how do you put up with electricity cuts? Inadequate infrastructure, terrible environment, garbage everywhere, No Zoning Laws to speak of....etc, ? Lack of decency and rule of law? etc...

It’s as if the Lebanese do not want to be governed.... As a Lebanese myself, I certainly don’t want to be governed by any of the current political parties. I don’t even know what any of them stand for! Anarchy is the way to go for now. Let the private sector and free market run the show. The strong swim and the weak gets a helping hand....

This is the way it works now, except Lebanese have a wasteful, inefficient government that gets in the way and steals most of what is out there.

The soap opera must end. Hariri, Saqr, Geagea, Gemayels, Jumblatts, Arslans, Harb, Sfeir, Khazens, etc. are all the same... Pawns placed in front of the Lebanese to keep them occupied while their riches are plundered for the benefit of a few – mostly the puppets themselves.... Classic diversionary tactics.

Yes we Lebanese smart, educated, multi-lingual bla bla bla idiots fall for it all the time....

Here’s a constitutional blueprint for Lebanon....

http://www.servat.unibe.ch/icl/sz00000_.html


http://www.youtube.com/watch?v=2YjXdwEaS0k&feature=player_embedded



Saturday, February 19, 2011

The MSM is dying, Arab Revolutions give a breather....


The MSM is dying, Arab Revolutions give a breather....Good Riddance !

My wife subscribes to The Economist and the IHT...., but I swear I don’t read any of it. Every time I pick them up, I burst into peals of laughter.... These MSM rags... “newspapers’’ have it all: a single-feature obituary, a.k.a. The One Interesting Dead Guy; the pompous, pseudonymous columnists, e.g. “Lexington, “Charlemagne,’’ purveying conventional wisdom straight from the overstuffed chairs of the Athenaeum Club; and hilarious, Rip Van Winkle coverage of the United States...., the utterly corrupt, vile, evil and crumbling Empire. Last month one of its staffers rolled out of bed to write a story about “Las Vegas in Crisis...., rather Las Vegas and the ZOG Mafia...’’ That was news, 48 months/years ago....LOL

The ur-totem of total Anglo-phoniness is the salmon-colored Financial Times, the NYT, WAPO and the Wailing Wall Street Journal..., and others..., all nestled in the outside pocket of your briefcase.... No need to read any of it — it’s like the "Court Guardians" , in slow motion — but you definitely need to be seen with one of it..... I occasionally read on the Web the Weekend Editions to steal ideas from some of its excellent cultural coverage....

It’s safe to say I didn’t steal this one....!!!


The 177th Information Aggressor Squadron in Kansas, another ANG unit, draws upon individuals from local firms such as Sprint, Boeing, and Koch Industries.

In each of these examples as well as the Texas connection with Guard and Reserve personnel drawn from the Austin Corridor (a well-known technology center) and serving at a variety of units within the 67th Network Warfare Wing and Air Force Information Warfare Center, we are moving forward the Total Force nature of the cyber realm by effectively bringing together active, Guard, and Reserve warriors."

Yesterday, Wired magazine reported that the CIA and several large companies were involved in editing Wikipedia entries. This manipulation of web-based information is merely the tip of the iceberg. The recent interference with us and John Caylor's Insider-Magazine.com are indicators of what the Pentagon and its Air Force cyber-warriors have in mind for the future....




في مصر لا يزال الجيش هو الحاكم وبالتالي لا يزال ضباط الجيش حلفاء الاميركيين والاسرائيليين هم الحاكمين لمااذا يا ترى ؟؟
لان الثورة لم تنتصر بعد ولان الزخم الشعب الساحق اجبر حسني مبارك منفذ عام السياسة الاميركية في مصر على التنحي ولكن هل
تنحى اركانه وهل إستسلمت اميركا واسرائيل لارادة الشعب المصري ؟؟

في الجزائر 1988 و1989 و1987 حصلت ثورة شعبية كان زخمها شديد الشبه بما يحصل اليوم في عدد من الدول العربية واجبرت الحكومة يومها على إجراء انتخابات برلمانية حرة وهو ما سيحصل ايضا في تونس ومصر و ليبيا اذا اتفقت القبائل ولم تندلع حرب على المراعي بينها خاصة المراعي الليبية تضم البترول ، وبالتالي الانتخابات في تلك البلاد ستكون مثل الانتخابات التي جرت في لبنان وفاز فيها سعد الحريري بعد ان صرفت السعودية مليار دولار رشوة على الناخبين وعلى الصحافيين وعلى المخاتير وعلى زعماء العائلات في طائفة السنة فقط وبين المسيحيين و اما الشيعة فقد صرفت اميركا نصف مليار على الاقل مباشرة لضرب حزب الله دون ان تفلح لاسباب طائفية لا علمية .
مصر وتونس بالنسبة للاميركيين اهم من تتركهما وليبيا مثلا للكرم السعودي بل الاميركيين مستعدين منذ الآن لطباعة عشرين مليار دولار بتكلفة الورق والحبر والنقل للصرف على احزاب عميلة لهم في مصر وتونس وليبيا لضمان فوز تلك الاحزاب في الانتخابات ولاميركا خطط بديلة دوما .

مثلا

في الخطة العشرية لحملات غسيل الادمغة ولاكتساب قلوب وعقول المسلمين بعد عملية الحادي عشر من ستبمتر وهي الخطة التي اقرتها الادارة الاميركية في عام 2002 جرى تنظيم النشاط الاميركي عبر الطرق التالية

إنشاء اتحاد الشباب العالمي
انشاء اتحاد المدونين العالميين
تنشيط مكاتب الديبلوماسية العامة والاعلام في السفارات
تقوم هذه المكاتب بانشاء جمعيات محلية لحقوق الانسان وللدفاع عن الاعلاميين
تقوم هذه المكاتب بدعم فضائيات وصحافيين في كل بلد تعمل فيه
تقوم هذه المكاتب بتدريب صحافيين وبشراء آخرين ليكون على جدول الرواتب والحوافز الاميركية لا كمصادر معلومات فقط بل كمسوقين خفيين للدعاية الاميركية الغير مباشرة
تقوم تلك المكاتب بانشاء شبكات المدونيين وترسل معظمهم إلى اميركا او إلى بلاد اخرى للاميركيين وجود فاعل فيها للتدريب على الديمقراطية وهذه كلمة تعني التدريب على استعمال ادوات الاعلام الجديد من تدوين وفايسبوك لتحشيد الناس حول هدف واحد
تقوم هذه المكاتب بتمويل المدونين وحملات الاعلان والاعلام العاملة لصالح الاميركيين
تقوم هذه المكاتب بوضع خطة عمل لكل بلد اعلاميا ونفسيا ومخابراتية وانسانيا
تقوم هذه المكاتب بالتواصل مع المعارضين في كل بلد وتشتري من يباع ويشرى منهم ومن لا يصلح للشراء يتم ضرب سمعته بواسطى معارضين آخرين هم في الحقيقة معارضين للنظام القائم ولكن ليسوا معارضين لاميركا وسياساتها الاسرائيلي
(هل يذكركم هذا ببعض الوجوه المصرية ؟؟ احمد زويل محمد البرادعي حركة السادس من ابريل
اعمل هذه المكاتب كصلة وصل بين الجمعيات الدولية الممولة من الاميركيين وبين المعارضين العملاء لاميركا في بلاد المسلمين والعرب مثل العلاقات الغريبة العجيبة بين كثير من المعارضين مع هيومن رايتس ووتش مثلا التي تنشر اي خبر تافه عن معارض في سوريا وتفكر الف مرة قبل نشر اي شيء عن مجزرة اسرائيلية بحق فلسطينيين

تعمل هذه المكاتب على تقديم النصح لوكلاءها المحليين حول طرق التحرك والتصرف بين الرأي العام لكسب تعاطفه وبالمناسبة لا يهم يقول جاريد كوهين المسؤول السابق في وزارة الخارجية الاميركية والمسوؤل الحالي عن تسويق الافكار في غوغول -- يعني هو زميل وائل غنيم بالمناسبة جاريد كوهين االاسرائيلي الاميركية يقول بان ليس مهما ان يدافع الشباب المتعامل معنا عن اميركا وانما المطلوب ان يعمل على إكتساب الشعوب إلى جانب السياسة التي تخدم اميركا

ولان لم تنجح المحاولات الاميركية لسرقة الثورات العربية عبر سرقة الانتخابات باختراق الثائرين واختراع الابطال وشراء الانتهازيين فان الجيوش جاهزة لاشعال الحروب الاهلية .

مثلا


ان فاز الاخوان المسلمون او القوميين العرب او اي طرف لا يخضع للارادة الاميركية في لإنتخابات حرة في مصر وتونس فان عملاء الاميركيين في الجيوش العربية سيشعلون حربا اهلية لانه من الآن وإلى يوم يبعثون في صناديق الاقتراع سيكون الزخم الشعبي
قد خف كثيرا بفضل الالاعيب والخداع الذي يقوم به جيش كل بلد مع جهاز الامن مع كلابه في الاعلام والثقافة والمعارضة

تريدون القول حرب بين من ومن في مصر سأقول لكم ان كان للاميركيين مصلحة فستجدون ان الجيش سيرفض وصول الاخوان الى الحكم ويعلن حربا عليهم باسم الحفاظ على الثورة
وإن كان هناك مصلحة للاميركيين فان مذبحة يرتكبها الجيش ستحصل ضد الاقباط فيرد هؤلاء على الجيش بمجزرة ضد مسلمين في قرية صعيدية اغلبيتها من الاقباط وهلم جرا واما في ليبيا فالامر سهل

القبائل لم تكن يوما يدا واحدة وسهل جدا التلاعب باعصاب قياداتها لمعادة قبائل منافسة تاريخيا

اخطر من كل هذا ان الثوار لا ينتبهون إلى انهم شاركوا في اعلان انتصارهم مع عملاء من انتصروا عليهم

هل تعلمون من عين الوزراء الجدد في حكومة احمد شفيق ؟؟ إنه عمر سليمان الذي لا يزال رجاله يسيطرون على مخابرات مصر وهو لا يزال يسيطر على العلاقة بين مخابرات مصر وكل من اميركا واسرائيل

نعم في كل معارضة عربية هناك كلاب للنظام الذي يزعمون معارضته وهناك صحافيين معارضين وحلوين وشجعان ولكنهم في الواقع عملاء مزدوجين ولائهم الحقيقي للنظام ولاميركا

لديكم مثلا هؤلاء المعارضين والاعلاميين الشجعان الذين ما ان عين مبارك نائبا له حتى خرج كثير منهم على الاعلام صارخا اوقفوا الثورة .......لماذا برأيكم اصيب مصطفى بكري بالفتاق وهو يناشد الثوار التوقف عن التظاهر بعد تعيين المجلس العسكري حاكما لمصر وهناك ايضا غير العملاء ولكن الاخطر منهم ، هناك الانتهازيين الذين يقودون ثورة ثم حين يرون ان الحصة الكبرى لن تكون لهم يبيعون الثورة للاميركيين لكي يستقوو بهم على الاخوان المسملين مثلا ؟؟

لماذا يحرص الكثير من الصحافيين الثائرين على عدم التعرض لمسائل تثير الحنق الاميركي يا ترى ؟؟
بدكن بعد

طيب خذوا هذه

حركة ستة ابريل من انشأها على الفايس بوك هم عيال فريدوم هاوس الاميركية الصهيونية وعند اكتشاف قيادات فيها بانهم اعضاء في حركة ممولة من منظمة صهيونية اميركية تركوا الحركة وهؤلاء قائدهم هو العروبي الاسلامي ضياء الصاوي وقصته مع حركة ستة ابريل العميلة للاميركيين معروفة وتلميع وائل غنيم وتعيينه لينين الثورة المصرية ليس عملا ثوريا بل عمل هوليوودي

الثورة هي ثورة شعب شريف هو الشعب المصري والكلام عن ان الفيس بوك اشعلها ليس سوى مزحة تشبه مزحة دعوات ايام الغضب السورية التي تصدر عن جهاد خدام وعن مراكز اعلام سعد الحريري المرشد الروحي للاخوان المسلمين في سورية

هذا لا يعني ان لا ثورة في مصر نعم هناك ثورة ولكنها لم تحقق اهدافها بعد ، والحديث عن الاحتفال بالانتصار سذاجة تثبت ان مع الاميركيين حق فهم يقولون للثورات إذهبي أينما تريدين ففي النهاية خراجكم لواشنطن



لا الثورة المصرية ولا الثورة التونسية إنتصرت بعد وهما لا تزالان في بداية الطريق فكيف يمكن فهم رفع قانون الطواريء في الجزائر ولم يرفع في مصر واي ثورة هي التي انتصرت في مصر ام في الجزائر ولماذا محمد الغنوشي لا يزال في قصر الوزارة في تونس لا احد غيره واي ثورة منتصرةهي التي يتعرض رجالها للضرب والرصاص بعد انتصارهم على الحكم السابق من رجال الحكم السابق ؟؟
بالامس فقط سقط جرحى في تونس برصاص قوى الامن التي فرقت التظاهرات بالقوة فاين الانتصار ؟؟

نام الزخم الشعبي على وهم الانتصار فسرقوا الثورة وان لم يعد التونسيين إلى الشوارع فلا ثورة انتصرت ولا من يحزنون


نعم في ليبيا ينهار النظام بالكامل ولم يكن في ليبيا بديل اميركي جاهز لذا يعطي الاميركيين اولوية الآن لانشاء قيادة صورية لليبيا من بين شخصيات بدأ التواصل الاميركي معها بشكل مباشر عبر الجيش المصري وعبر القيادات التي تترك القذافي وتعلن بكائها على الضحايا ....في العلن الآن مع انهم شركاء المجرم القذافي وجلادو الشعب منذ اربيعن عاما ه

ؤلاء سراق الثورة والشعب في مصر وتونس وليبيا لم يصل بعد إلى كتابة اول سطر من سطور الحرية
والمنتظر من احابيل الاميركيين هو التالي

في مصر وتونس سعملون على تأخير التغيير

يعني لا رفع لقانون الطواريء بعد ولا تغيير للحكومة لماذا ؟؟

لانهم يريدون اشعار الشعب بان اي مطلب يحققه هو نهاية الثورة لان كل مطلب لن يحصلوا عليه الا بشق الانفس وبعد جهد جهيد وهذا اسلوب السجانين السوفيات مع المنشقين المطلوب تطويعهم والاميركي يتعلم من كل التجارب

المرحلة الثانية إن بقي الزخم الشعبي قويا ولم يستطع الجيش في مصر وتونس الاحتفاظ بالسلطة وفرض رجاله في الرئاسة والبرلمان فسيكون على مصر وتونس ان تتجهز لانتخابات مزورة بالمال والاعلام يعني انتخابات نزيهة نعم ولكن من يفوز هو الاكثر قدرة على اقناع الشعب وكيف تقنع شعبا ؟؟

بالاعلام .......
ومن سيصرف على الفضائيات سيضرب عمل كل مرشح آخر ليس لديه قدرة الوصول إلى الفضائيات وبالتالي من سيصنع الشعبية هو الاعلام الاميركي في مصر باللغة العربية
العربية والاو تي في المصرية تبع ساويروس وفضائيات اخرى ستنشأ في مصر وصحف جديدة وقديمة ومدونين مدربين وفايسبوكيين عملاء يديرهم الاميركيين مباشرة كلهم سيعملون على منع فوز اغلبية معادية للاميركيين وللاسرائيليين

لماذا بربكم سارعت حركة السادس من ابريل لدعم ترشيح احمد زويل الى الرئاسة

احمد زويل لمن لا يعرف استاذ سابق في الجامعات الاسرائيلية وهو له رأي معروف باسرائيل يقول ليس للعلم وطن ولا عدو وهو لا يملك اي موقف معارض للهيمنة الاميركية على مصر وقرارها
ولماذا بشرف امكم اصدرت حركة السادس من ابريل بيانا ضد سوريا بعد انتصار الثورة المصرية ؟؟

طبعا النظام السوري مثل كل الانظمة العربية يستحق مليون سطر من النقد والادانة يوميا في الشأن الداخلي وفي سياساته الاعلامية والحقوقية ولكن ليس هذا ما دفع حركة السادس من ابريل إلى اصدار بيان ادانة لسوريا بل هي فعلت لان الاميركي يريد من عملائه في الثورات العربية الدفع بالدول المعادية لاميركا واسرائيل إلى تذوق كأس التغيير ايضا