Saturday, January 15, 2011

مفتي نتنياهو زعيم التيار الاسرائيلي في لبنان ----....إقرأو البيان ففيه اخطر تهديد يوجه حتى اليوم لسعد الحريري






ذنب الكلب لو كويته بالنار والحديد فسيبقى كما هو غير مستقيم

والمفتي رشيد قباني المرتشي والنصاب والحرامي والمرتزق والمأجور والمفتن والساعي بين ارجل رجال اميركا لتأمين تسلطهم على اهل السنة في لبنان يبقى مثل دنب الكلب اعوجا .
سنة لبنان براء من المفتي قباني كما هم ابرياء من زعيم التيار الاسرائيلي في لبنان سعد الحريري وسنة لبنان الذين تحولوا بسبب سعد الحريري وابوه إلى افقر الفقراء وإلى اكثر طائفة مظلومة في لبنان لن تقاتل دفاعا عن قرارات باراك اوباما ولن تقال دفاعا عمن يحرق لبنان لاجل عيني رضى بنيامين نتنياهو .

سنة لبنان الفقراء يحتاجون لزعيم لا لقواد يا رشيد قباني فصيت الغنى لهم والفعل السرقاتي لبعض المشايع الذين تحولوا إلى شهود زور وإلى لوبي اسرائيلي يدعم اهداف الجيش الصهيوني في لبنان

بيان المفتي اليوم المطالب باعطاء البايبي سعد الحريري الغنوج لعبته (رئاسة الحكومة ) لن تحقق شيئا لسعد

الاسرائيليين الذي ارسل احد زبانيته - " عبد العرب " لتهديد المفتي بالشيكات التي دفعها كمفتي لنفسه كصاحب لشركة مقاولات ، فرضخ المفتي وقرأ بيانا مكتوبا من هاني حمود فجعل من المفتي مجرد صبي عند ولد اسمه سعد الحريري ولكن النتيجة ستكون كالتالي


يمكن لسعد الحريري ان يلحس خراه ويقبل بنهاية تسلطه على الطائفة السنية دون شوشرة ولا دماء مع احتفاظه بكل الاموال التي سرقها من اهل السنة في لبنان حين سرق من اربغة وخمسين الفا منهم املاكهم في بيروت ووسطها

ولكن وبعد خطاب المفتي الداعي إلى ابقاء القواد في موقع رئيس الحكومة فما سيحصل هو التالي

بعض ضعاف النفوس المخدوعين سيقاتلون لاعتقادهم ان الطائفة كرامتها من كرامة القواد وسيقتلون
حينها سيخرج اهل السنة والجماعة عن بكرة ابيهم لكي ينتقموا من سعد الحريري ومن املاكه ولن يبقى لا سوليدير ولا قبر رفيق سوليداد ..

حل عنا بالمنيح يا سعد الزب او بتحل عنا بالقبيح ؟؟
هذا سنيا

واما وطنيا فالمطلوب
من حزب الله ان يقبل بان يقدم رقبته للاسرائيليين فيذبحوه وسيفعل حزب الله ذلك لانه خائف من زعل المفتي ومن زعل انصار سعد الحريري وخوفا من قول القائلين انه يضرب السنة في لبنان فيزعل منه سنة العالم العربي

هذا الخيال الواهم لسعد الصغير إبن الحرامي الكبير رفيق الحريري سيبقى خيالا غير قابل للتطبيق لان سنة العالم العربي يعرفون كيف يفرقون بين شيعي يقاتل عن السنة والشيعة ضد اسرائيل وبين صهيوني اسمه سعد الحريري استلمك شيوخا سنة منهم المفتي بالمتال لاجل التغطية على صهيونيته لذا فسنة العالم العربي حين يخيرون بين من يقاتل اسرائيل وبين من يعمل في خدمتها فسيختارون الاول ولو كان ملحدا فكيف وهو مجرد رافضي لا نشك باسلامه ما دام يشهد الشهادتين وافتى زعيمه الخامنئي بحرمة شتم الشيخين ؟.

الميت ميت فلا يهمه الطعنات وحزب الله ليس راقصة تبحث عن الشعبية يا سعد اسرائيل بل هو حزب يضم مئات الاف المقاتلين (مئتين وثمانين الفا على ما تقول التقارير الاسرائيلية ) وهو الذي هزم اسرائيل والعالم كله ضده وهو الذي حرر لبنان ونصف اللبنانيين يتآمرون عليه بمن فيهم المفتي وشيوخه وشخاشيخه ونصف الشيعة ايضا كانوا ضده بالسر خجلا من العلن ومع ذلك حارب وانتصر بينما يقاتل المفتي وسعد الصغير اليوم مع اسرئيل فهل سيتورع حزب الله عن ضرب سعد الحريري ضربة قاضية سياسيا لانه يخشي زعل المفتي وشيوخه وشخاشيخه ؟؟

اللي مفكر حالو محصن لانو سني فليتعظ من مذبحة فتح في غزة فهناك ضربت المقاومة السنية فصيلا سنيا بالكامل ومسحت الارض فيه

وفي اقليم التفاح وفي الضاحية الجنوبية وقبل عشرين عاما تقريبا ضربت مجموعات شيعية مجموعات شيعية أخرى لان راس الاولى كان على المحك

من ضرب شيعيا في اقليم التفاح هو كمن ضرب سنيا في غزة حين يخير بين نهايته بالاختيار والتطوع وبين القتال حتى هزيمة الخائنين فهو سيقاتل ولن يخشى لا فتنة ولا بطيخ لان بديل الفتنة موجود وهو كسر الخونة وتنصيب سنة من اهل السنة والجماعة
ولكنهم ممن يسيرون على درب المقاومة ويفخرون بانهم سنة ومقاومون