Wednesday, November 23, 2011

Israel bought - yes bought - the Golan Heights from the father and uncle of Bashar Assad for $100 million before the Six Day war started.....


Israel bought - yes bought - the Golan Heights from the father and uncle of Bashar Assad for $100 million before the Six Day war started.....


Jame’, a member of the first Consultative Council in Egypt, said, “One morning Sadat took me with him in private and without a guard to the (Syrian part of the) Golan Heights, and I swear by the Almighty G-d that he put his hand on my shoulder and as we were standing on the Golan Heights, he told me literally, ‘Look, Mahmoud, this is the Golan. Can any power seize it so easily, even if it is Israel?”

Sadat’s friend replied, “This is impossible,” and Sadat replied, “I will tell you a dangerous secret – the Golan Heights were purchased by Israel for $100 million. The check was received by both Hafez and Rifa'at al-Assad and deposited in their accounts in a Swiss bank.”

In return, Hafez Assad ordered the Syrian forces to withdraw immediately from the Golan Heights in the June 1967 war without firing a single shot and handing it over to Israel, Jame’ continued. The facts tell a different story.

“This story and my testimony of this event, has been kept secret for many years until 1999, when I alluded in the book ‘I Knew Sadat’ to the incident without revealing the full details.

“In 2006, when I was hosted by Almihwar channel, I provided the full details frankly, to the extent that even Moataz was stunned.

“The next day, Almihwar hosted Amin CIA Gemayel, Lebanon’s skunk in Chief and a CIA asset for Decades..., and the subject was raised with him. He supported my words. Then the Beirut-based Future channel tried to invite me to Beirut to discuss the subject, but I apologized, and refused.”




The REAL Biography of new Zioconned STL president, David Baragwanath....is a CIA asset.


The REAL Biography of new Zioconned STL president, David Baragwanath....


David Baragwaneth is a CIA Asset for DECADES and STL-TSL is a Quasi DEN of Western Zioconned spies and cronies of the Zioconned Western-US killers and assassins of the infamous White House Murder INC, in the Levant.....

NEW ZEALAND is a traditional thumping ground for CIA recruiters and Disinformation artists...it is a historical recourse for CIA-MOSSAD junkies in many many Covert operations from Afghanistan to MENA and way beyond.... CIA does not fool anyone anymore...most of their dirty tricks come from the same old manuals on their despicable shelves in Langley...Imagination has disappeared from the utterly corrupt and crumbling Zioconned Evil Empire in DC on the Potomac, filled with Blood of the innocent in MENA and Worldwide....

STL in the Hague suburb is a Zioconned DEN of Despicable Western Spies wall to wall....

The Kabuki drama continues, it’s never about the issues, it’s always about (empty) form or the esthetics of equilibrium: Do we look like we agree? Do the Syrians like it? Do we have the right blend of colors…errr sects. Are all the Zioconned clowns and agents of the utterly criminal and corrupt "West" included in the formula...? Let’s call it “union” or “brotherly” or “consensus” or “national” government and fool ourselves once more....

Now Nabih Berri [ A DIA agent in his youth...] wants all to coalesce around a “consensus”, consensus to do what? To look good and be all in the same despicable official picture...? Or to fool the international community?

Perhaps it’s a consensus to call Berri a “statesman” because he’s calling for a Zioconned consensus.

I’m told Kabuki is an exquisite art form, though frankly I am waaaayyyyyyyy tired of the play and of ALL the Zioconned/CIA-MOSSAD-MI6-DGSE and other "actors".....





كدنا نلتقي في دنيا الشهادة








كدنا نلتقي في دنيا الشهادة

سنوات على استشهاد الوزير الراحل ايلي حبيقة، وكأنّها خمسة أيّام.

Elias CIA MURR the little Skunk....January 24th 2002 in Hazmieh لم ننسَ ولن ننسى يا

الغضب على الجريمة لم يهدأ ولن يهدأ، حتى يُساق المجرمون إلى العدالة، حتى تُقطع اليد التي تذبح من أجل الإرهاب والفوضى والإلغاء السياسيّ.

لم يُرهبنا اغتيال، ولن يزعزع إيماننا إرهاب ولا تفجير جاسوس تابع لـ"السي آي إي.

ولن يقوى ظلم ولا حقد على حرّيتنا ولبنانيتنا وتمسّكنا بوحدتنا وتعايشنا وانحيازنا إلى القيَم الإنسانيّة والحضاريّة.

هذه المبادئ والقيم التي آمن بها الوزير الراحل ايلي حبيقة وناضل في سبيلها، لا يمكن أن تسقط باغتيال شابّ قائد، ولا باغتيال مئة شابّ.

فهذه المبادئ والقيم متجذّرة في قلوب وعقول غالبيّة شباب لبنان التوّاقين إلى ربيع الحرّية والأمن والعدالة في بلادهم، هذا الربيع الذي يسابق العدالة ليبني فوق صخرتها مستقبل لبنان الرسالة لا العنف، لبنان السلام لا الدم، لبنان الشراكة لا التسلّط والهيمنة، لبنان السيّد الحرّ لا رهينة الخارج والجوار.

أخي الوزير الراحل ايلي حبيقة،

إلتقينا في وطن واحد، في منطقة واحدة، على مشروع سياسيّ واحد، وكاد قدرنا أن نلتقي في دنيا الشهادة، إلّا أنّ إرادة الله كانت لها مشيئة أخرىنَم قرير العين، ففجرُ العدالة اقترب، علّه يضع حدّاً لآلات القتل السياسيّ العمياء التي طاولت قادة ومسؤولين "جريمتهم" فقط أنّهم يحبّون بلدهم ويدافعون عنه.

خطفوك في ربيع العمر، لكنّ خريفهم على الأبواب، وربيع الوزير الراحل ايلي حبيقة ولبنان الذي حلم به، آتٍ آتٍ



ايلي حبيقة افتدى لبنان واللبنانيين


ايلي حبيقة افتدى لبنان واللبنانيين

إن الإنسان المؤمن بربه وبكتبه المقدسة وبتعاليمه وبموت وقيامة السيد المسيح لا يموت، بل يرقد على رجاء القيامة بانتظار يوم الحساب الأخير، والرب الذي وهب الإنسان نعمة الحياة هو وحده يقرر متى يستردها وليس أي مخلوق أخر.

اليوم ونحن نصلي في الذكرى التاسعة لروح الشهيد النائب والوزير الراحل ايلي حبيقة نردد بايمان وخشوع ووقار ما قاله النبي أيوب رغم كل المصائب التي حلت عليه فيما كان الشيطان يحاول جاهداً إيقاعه في التجربة دون أن يتمكن من أن يحقق هدفه اللعين هذا كون إيمان أيوب بربه كان قوياً وراسخاً: "عرياناً خرجت من بطن أمي، وعرياناً أعود إلى هناك، الرب أعطى والرب أخذ تبارك اسم الرب". (ايوب01/21).

يقول السيد المسيح: "أَنَا هُوَ الْقِيَامَةُ وَالْحَيَاةُ. مَنْ آمَنَ بِي، وَإِنْ مَاتَ فَسَيَحْيَا" (يوحنا 25/11). إن تعلقنا بلبناننا الحبيب حتى الشهادة يعزينا ويقوي إيماننا ويرسخ الرجاء في نفوسنا ويساعدنا على تقبل غياب الشهداء الأبرار برضوخ كامل لمشيئة أبينا السماوي فهم لا يموتون بل يبقون أحياء في وجداننا وضمائرنا وقلوبنا وعقولنا وفي كل عمل نقوم به يهدف لخدمة ومساعدة الآخرين الذين هم بحاجة إلينا.

يقول الشاعر: "ما استحق أن يعيش، من عاش لنفسه فقط". لذلك فالشخص المؤمن يجد لذته في أن يحيا لأجل غيره، عملاًً بقول الرب، "تحب قريبك كنفسك" (متى39/22). ولهذا يحب كل الناس من أعماق قلبه وتكون محبته للآخرين محبة عملية حسبما قال الرسول يوحنا: "يا أبنائي، لا تكن محبتنا بالكلام أو باللسان بل بالعمل والحق". (1يو18:3).

هذه المحبة العظيمة، والله هو محبة، تتميز بالعطاء والبذل والتفاني سواء من الناحية الجسدية، أو الناحية الروحية. لذلك فإن الشخص المؤمن والمعطاء والصادق هو بطبيعته إنسان نقي وتقي وشفاف وصادق ومحب يخاف الله الذي خلقه على صورته ومثاله.

هذا الإنسان يجهد بفرح كبير ليكون خادماً يخدم غيره في كل المجالات، لا لأنه مطالب بهذا، وإنما لأن الخدمة جزء من طبيعته ونفسيته وثقافته، ومكون أساسي من مكونات كيانه الإيماني. في خدمة الآخرين يشعر بالحب ويتغذى روحياً من تقديم الخدمات أكثر مما يغذي غيره بها. وإذا كانت الخدمة هي من عمل الملائكة (عبرانيين14:1)، فكم بالأولى البشر. وقد أعطانا السيد المسيح المثال الأبلغ في هذا الشأن إذ قال: "ومن أراد أن يكون الأول فيكم، فليكن لكم عبدا، وهكذا ابن الإنسان جاء لا ليخدمه الناس، بل ليخدمهم ويفدي بحياته كثيراً منهم". (متى 20/27 و28)

جاء في إنجيل القديس يوحنا (15/13): "ما من حب أعظم من هذا: أن يضحي الإنسان بنفسه في سبيل أحبائه". وقال الشهيد النائب والوزير الراحل ايلي حبيقة: "إن الوطن الذي لا يفتديه شبابه بأرواحهم لا يستمر ويزول. إن خدمة الآخرين وبذل الذات من أجلهم هي أعمال مقدسة والمسيح الإله قبل الصلب والعذاب والإهانات وقدم نفسه على الصليب فداء للإنسان ليعتقه من نير وعبودية الخطيئة ويحرره.

إن الشهيد لا يطلب شيئاً لنفسه من مقتنيات هذه الدنيا الفانية، وإنما يسعي لنيل بركات الله ليستحق بجدارة أفعاله وإيمانه العودة إلى منزل أبيه السماوي، والمسيح قال لنا: "ماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه". (متى 16/26).

الشهيد هو قربان طاهر يقدم نفسه طواعية على مذبح الله بمحبة واندفاع وفرح من أجل أحبائه تماماً كما هو حال كل شهيد من شهداء لبنان الأبرار. عرفاناً بجميلهم نقول أنه وبفضل استشهادهم بقينا، وسوف نبقى بإذن الله طالما بقي الشباب اللبناني مؤمنا بلبنان وبرسالته وعلى استعداد تام ودائم للشهادة.

الشهيد النائب والوزير الراحل ايلي حبيقة لم يمت لأنه باق في كل جهد وعمل يقوم بهما أي لبناني من أجل الحفاظ على سيادة واستقلال وحرية وطنه الحبيب، ولصون كرامة وعزة اللبنانيين، كما أن عائلة حبيقة هي نبع معطاء لا ينضب في دفق الإيمان والوطنية والشهادة للحق والشهداء من أجل لبنان الرسالة والقداسة والقديسين.

نصلي من أجل أن يسكن الله روح الشهيد النائب والوزير الراحل ايلي حبيقة فسيح جناته إلى جوار البررة والقديسين وأن يلهم عائلته ومحبيه الصبر والسلوان



Tuesday, November 22, 2011

ايلي حبيقة افتدى لبنان واللبنانيين


ايلي حبيقة افتدى لبنان واللبنانيين

إن الإنسان المؤمن بربه وبكتبه المقدسة وبتعاليمه وبموت وقيامة السيد المسيح لا يموت، بل يرقد على رجاء القيامة بانتظار يوم الحساب الأخير، والرب الذي وهب الإنسان نعمة الحياة هو وحده يقرر متى يستردها وليس أي مخلوق أخر.

اليوم ونحن نصلي في الذكرى التاسعة لروح الشهيد النائب والوزير الراحل ايلي حبيقة نردد بايمان وخشوع ووقار ما قاله النبي أيوب رغم كل المصائب التي حلت عليه فيما كان الشيطان يحاول جاهداً إيقاعه في التجربة دون أن يتمكن من أن يحقق هدفه اللعين هذا كون إيمان أيوب بربه كان قوياً وراسخاً: "عرياناً خرجت من بطن أمي، وعرياناً أعود إلى هناك، الرب أعطى والرب أخذ تبارك اسم الرب". (ايوب01/21).

يقول السيد المسيح: "أَنَا هُوَ الْقِيَامَةُ وَالْحَيَاةُ. مَنْ آمَنَ بِي، وَإِنْ مَاتَ فَسَيَحْيَا" (يوحنا 25/11). إن تعلقنا بلبناننا الحبيب حتى الشهادة يعزينا ويقوي إيماننا ويرسخ الرجاء في نفوسنا ويساعدنا على تقبل غياب الشهداء الأبرار برضوخ كامل لمشيئة أبينا السماوي فهم لا يموتون بل يبقون أحياء في وجداننا وضمائرنا وقلوبنا وعقولنا وفي كل عمل نقوم به يهدف لخدمة ومساعدة الآخرين الذين هم بحاجة إلينا.

يقول الشاعر: "ما استحق أن يعيش، من عاش لنفسه فقط". لذلك فالشخص المؤمن يجد لذته في أن يحيا لأجل غيره، عملاًً بقول الرب، "تحب قريبك كنفسك" (متى39/22). ولهذا يحب كل الناس من أعماق قلبه وتكون محبته للآخرين محبة عملية حسبما قال الرسول يوحنا: "يا أبنائي، لا تكن محبتنا بالكلام أو باللسان بل بالعمل والحق". (1يو18:3).

هذه المحبة العظيمة، والله هو محبة، تتميز بالعطاء والبذل والتفاني سواء من الناحية الجسدية، أو الناحية الروحية. لذلك فإن الشخص المؤمن والمعطاء والصادق هو بطبيعته إنسان نقي وتقي وشفاف وصادق ومحب يخاف الله الذي خلقه على صورته ومثاله.

هذا الإنسان يجهد بفرح كبير ليكون خادماً يخدم غيره في كل المجالات، لا لأنه مطالب بهذا، وإنما لأن الخدمة جزء من طبيعته ونفسيته وثقافته، ومكون أساسي من مكونات كيانه الإيماني. في خدمة الآخرين يشعر بالحب ويتغذى روحياً من تقديم الخدمات أكثر مما يغذي غيره بها. وإذا كانت الخدمة هي من عمل الملائكة (عبرانيين14:1)، فكم بالأولى البشر. وقد أعطانا السيد المسيح المثال الأبلغ في هذا الشأن إذ قال: "ومن أراد أن يكون الأول فيكم، فليكن لكم عبدا، وهكذا ابن الإنسان جاء لا ليخدمه الناس، بل ليخدمهم ويفدي بحياته كثيراً منهم". (متى 20/27 و28)

جاء في إنجيل القديس يوحنا (15/13): "ما من حب أعظم من هذا: أن يضحي الإنسان بنفسه في سبيل أحبائه". وقال الشهيد النائب والوزير الراحل ايلي حبيقة: "إن الوطن الذي لا يفتديه شبابه بأرواحهم لا يستمر ويزول. إن خدمة الآخرين وبذل الذات من أجلهم هي أعمال مقدسة والمسيح الإله قبل الصلب والعذاب والإهانات وقدم نفسه على الصليب فداء للإنسان ليعتقه من نير وعبودية الخطيئة ويحرره.

إن الشهيد لا يطلب شيئاً لنفسه من مقتنيات هذه الدنيا الفانية، وإنما يسعي لنيل بركات الله ليستحق بجدارة أفعاله وإيمانه العودة إلى منزل أبيه السماوي، والمسيح قال لنا: "ماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه". (متى 16/26).

الشهيد هو قربان طاهر يقدم نفسه طواعية على مذبح الله بمحبة واندفاع وفرح من أجل أحبائه تماماً كما هو حال كل شهيد من شهداء لبنان الأبرار. عرفاناً بجميلهم نقول أنه وبفضل استشهادهم بقينا، وسوف نبقى بإذن الله طالما بقي الشباب اللبناني مؤمنا بلبنان وبرسالته وعلى استعداد تام ودائم للشهادة.

الشهيد النائب والوزير الراحل ايلي حبيقة لم يمت لأنه باق في كل جهد وعمل يقوم بهما أي لبناني من أجل الحفاظ على سيادة واستقلال وحرية وطنه الحبيب، ولصون كرامة وعزة اللبنانيين، كما أن عائلة حبيقة هي نبع معطاء لا ينضب في دفق الإيمان والوطنية والشهادة للحق والشهداء من أجل لبنان الرسالة والقداسة والقديسين.

نصلي من أجل أن يسكن الله روح الشهيد النائب والوزير الراحل ايلي حبيقة فسيح جناته إلى جوار البررة والقديسين وأن يلهم عائلته ومحبيه الصبر والسلوان